في قوة جواتك ما حدا حكالك عنها من قبل
لِمَ لا تكتشفها
أعرف لماذا أنت هنا!
هناك شيء في داخلك يطلب التغيير…. رغبة خفية، أو ربما صوت داخلي يسأل:
هل من الممكن أن تكون الحياة أسهل وأجمل؟..هل هناك شيء آعظم وأعمق بانتظاري؟
هل يمكن أن تكون الحياة أكثر حضورًا… أكثر وضوحًا… أكثر حبًا؟
أنا هنا لأقول لك: لِمَ لا؟
أنا جميلة السمهوري، وما أفعله ليس مجرد تدريب أو علاج، بل هو رحلة!
أخلق من خلالها مساحة آمنة تُعيد فيها برمجة ذاتك، وتتحرر من القيود القديمة، وتُطل من جديد على الحياة بعيون القلب، وأرسم معك خريطة جديدة لعقلك… حيث لا تُعاد صياغة الأفكار فحسب، بل تُكتشف طبقات أعمق من الذات…. مهمتي ليست أن أغيرك، بل أن أساعدك على رؤية نفسك كما لم تفعل من قبل… بعيون تليق بروحك١١
أعرف أن بداخلك أصواتًا مختلفة… جزء متحمس، وجزء متردد، وربما خائف، وهذا طبيعي فنحن نشتاق للتغيير، لكننا في الوقت نفسه نخافه!!
لكن اسمعني… التغيير ليس تهديدًا، بل هو عودة تدريجية إلى جوهرك.
تعرّف على جميلة
أنا جميلة السمهوري، عشَت الحياة بكل ألوانها، وتعلّمت أن أعظم التحوّلات تبدأ من لحظة وعي، حين نعيد برمجة العقل لنسمح للروح أن تتنفس من جديد… لدي ادوار كثيرة في الحياة.. منها انني آم ورائدة أعمال ومدربة القادة والفنانين و الرياضيين ومعالجة بالتنويم الإيحائي Performance Hypnotherapist احب ان اطلق على نفسي لقب فنانة لتشكيل العقلية Mindset Artist لاني أؤمن أن التحول الحقيقي فن… والفنان هو من يتقن إعادة ترتيب الفوضى بداخله لتُصبح إلهامًا … وأن الحياة ليست شيئًا نعيشه، بل نُبدعه… وأن العقل يمكن أن يكون أعظم أدواتنا الفنية حين نفهمه.بجانب عملي الشخصي كمدربة، أسست المطعم الريادي “جميدة خانم” ذو رؤية التمكين المجتمعي للشباب والطهاة والفنانين، وأطلقت العديد من المبادرات المجتمعية المحلية لتمكين الشباب والمراة..
لم تكن رحلتي سهلة أو مرتبة بخط مستقيم… بل كانت مليئة بالمنعطفات، والقرارات المصيرية، واللحظات التي انكسرت فيها قليلًا ثم نهضت كثيرًا…. كل محطة في هذه الرحلة تركت أثرًا، وعلّمتني أن القوة الحقيقية لا تكمن في فهم العقل فحسب، بل في مصاحبته… في الإنصات لما بين الأفكار، وتعلُّم كيف نحمل مشاعرنا لا أن تحملنا، وأدركت أن التحول ليس هروبًا من الذات، بل عودة صادقة إليها… وأن قصتي ليست عبئًا، بل هي أعظم كنز أملكه. فيها يكمن صوتي… ومن عمقها تنبع قوتي.
أنا هنا لأشاركك خبرتي وأرافقك في رحلتك حتى أساعدك على العيش من جوهر لا يعرف إلا إمكانياتك الحقيقية!!
فهل أنت مستعد لأن تسأل نفسك: “لِمَ لا؟”
برامج جميلة التدريبية
-

لِمَ لا تتناغم
لشركات وفرق متناغمة وفعّالة
تدريب الفرق والشركات
-

لِمَ لا تتألق
الإبداع والتألق ليس موهبة بل حالة وعي
تدريب القادة والفنانين والرياضيين
-

لِمَ لا تتحرر
جلسات التنويم الإيحائي لتحريرك من المعتقدات المحددة لتحقق تحولاً عميقاً وتطلق عنانك